يُعنى البحث برصد جماليات العتبات في مسرح أنس داود الشعري، فلكل نص أدبي لوازم مساعدة تحيط به، تعرفه وتسهل استقباله واستهلاكه لدى المتلقي؛ وذلك بالاعتماد على السيميولوجيا في قراءة النص المسرحي، والتي تعد من أهم المناهج النقدية التي تربط بين المتلقي والنص المسرحي، وتتحرى السيميولوجيا الطريقة التي يخلق بها المعنى، وتترك للمتقي حرية إنتاج مدلولات للنص، أو مشاركة المتلقي في إنتاج الدلالة الغائبة من النص، ومن العتبات التي تناولها البحث؛ العنوان، والإهداء، والتصدير، وذلك بوصفهم مفاتيح للولوج للنص، وتقديم فهم استباقي لمسرحه الشعري، فهناك رباط قوي بين النص وعتباته في توصيل فكرة الكاتب. يُعنى البحث برصد جماليات العتبات في مسرح أنس داود الشعري؛ فلكل نص أدبي لوازم مساعدة تحيط به، تعرفه وتسهل استقباله واستهلاكه لدى المتلقي؛ وذلك بالاعتماد على السيميولوجيا في قراءة النص المسرحي، والتي تعد من أهم المناهج النقدية التي تربط بين المتلقي والنص المسرحي، وتتحرى السيميولوجيا الطريقة التي يخلق بها المعنى، وتترك للمتلقي حرية إنتاج مدلولات للنص، أو مشاركة المتلقي في إنتاج الدلالة الغائبة من النص، ومن العتبات التي تناولها البحث؛ العنوان، والإهداء، والتصدير، وذلك بوصفهم مفاتيح للولوج للنص، وتقديم فهم استباقي لمسرحه الشعري، فهناك رباط قوي بين النص وعتباته في توصيل فكرة الكاتب.