التّعامل الدّلاليّ مع الکلمات في تحليل الخطاب نحو رؤية جديدة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کليّة الٱداب والفنون والإنسانيات بمنّوبة. جامعة منّوبة. تونس الکبرى

المستخلص

الملخّص:
تقصّد هذا المقال الاستدلال على منزلة المعجم والمفردات والکلمات في إنتاج الخطابات التّخييليّة وفهمها وتفسيرها وإدراک أسرار جمالها الفنّيّ وطرافة دلالاتها بالنّظر في ما تعد به المقاربة الدّلاليّة المعجميّة من طموحات في مجال مقاربة الخطابات وذلک بتجاوز التّفکيک البنيويّ والأسلوبيّ في اکتفائهما برصد العلامات اللّغويّة وتصنيفها وربط الصّلة بينها وبين الدّلالة من ناحية، ومن ناحية أخرى بتأسيس بديل يقتفي أثر انتقاء العمليّات الذّهنيّة الدّاخليّة الّتي تجري في ذهن منشئي النّصوص ومتلّقّيها ودورها في النّفاذ إلى حقيقة المستوى المعجميّ في بناء النّصوص وفهمها باعتبار أنّ القراءة شطب وکتابة جديدة للنّصّ بحسب إمبرتو إيکو. ولذلک تساءلنا عن المداخل الّتي تستدعى في عمليّات انتقاء المعاجم؟ وما هي المقولات الّتي يستند إليها في ضبط جماليّة نصّ مقروء؟
الملخّص:
تقصّد هذا المقال الاستدلال على منزلة المعجم والمفردات والکلمات في إنتاج الخطابات التّخييليّة وفهمها وتفسيرها وإدراک أسرار جمالها الفنّيّ وطرافة دلالاتها بالنّظر في ما تعد به المقاربة الدّلاليّة المعجميّة من طموحات في مجال مقاربة الخطابات وذلک بتجاوز التّفکيک البنيويّ والأسلوبيّ في اکتفائهما برصد العلامات اللّغويّة وتصنيفها وربط الصّلة بينها وبين الدّلالة من ناحية، ومن ناحية أخرى بتأسيس بديل يقتفي أثر انتقاء العمليّات الذّهنيّة الدّاخليّة الّتي تجري في ذهن منشئي النّصوص ومتلّقّيها ودورها في النّفاذ إلى حقيقة المستوى المعجميّ في بناء النّصوص وفهمها باعتبار أنّ القراءة شطب وکتابة جديدة للنّصّ بحسب إمبرتو إيکو. ولذلک تساءلنا عن المداخل الّتي تستدعى في عمليّات انتقاء المعاجم؟ وما هي المقولات الّتي يستند إليها في ضبط جماليّة نصّ مقروء؟

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية